المرصاد نت
بسم الله الرحمن الرحيم
اللهم صل وسلم على محمد وآل محمد
فقط للعلم ...
من في قلبه مرض والمرجفين والمؤلفه قلوبهم (الطلقاء) والمنافقين .... ذلك القطيع لا يعنيني ولا أبالي بهم ... من نوجه إليهم خطابنا المؤمنين من أنصار الله المجاهدين المستضعفين الذين عرفناهم يوم شعب طف مران/صعدة ويوم بدر وأحد وبيعت الرضوان ولقاءات التصالح والتسامح الجنوبي - الجنوبي... ولازلوا صامدين مرابطين في مواجهة العدوان السعودي الإماراتي الصهيوني الأمريكي وبناء دولة الحق والعدل والمستضعفين من الشغيلة والكادحين الذي وعد الله أن يمكنهم في الأرض ان نهضوا خلف اعلام الهدى ووعد الله حق لاريب فيه ...
من هذا المنطلق نطرح مواقفنا وننتقد ونسلخ جلد الفاسدين والمستكبرين الطغاة الذين يحاولون جاهدين تشويه المسيرة .. موقفنا هذا ينطلق من الولاء لله وصدق البيعه لعلم الهدى سيدي القائد عبدالملك بدرالدين الحوثي (سلام الله عليه) واسنادا لاشرف الناس وأطهر الناس مجاهدي الجيش واللجان الشعبية في جبهات الشرف والعزة ..
فقط للعلم .. وكلنا يعلم بالضرورة كيف شكل المجلس السياسي الأعلى وحكومة بن حبتور والظرف التاريخي والنضالي الذي حتم القبول بها لإقامة الحجة على المنافق الهالك عفاش الرجيم واحزابه في المؤتمر الشعبي واللقاء المشترك ودكاكين احزاب مقاومة العدوان ...
لهذا الواجب شرعاً على الذين سنهم أو صحتهم.... لا تمكنهم من الالتحاق برجال الرجال في جبهات الجهاد المقدس أن تكون أعينهم وعقولهم وقلوبهم وألسنتهم وأقلامهم في خدمة المسيرة القرآنية لمنع أي محاولات تسلل للانحراف عن المسيرة وثورة 21 سبتمبر 2014 ...
وبصوت عال حرب صيف 1994 أسقطت الوحدة اليمنية وكل جنوبي حر شريف يحترم نفسه عليه أن يناضل ويجاهد من أجل إعادة تحقيق الوحدة الوطنية اليمنية كواجب شرعي إسلامي ونحو وحدة الأمة الإسلامية جمعآ ... وذلك لن يكون إلا بجدية الطرح ووضوحه في إعادة صياغة الوحدة الذي يريدها الأحرار من تهامة غرباً إلى المهرة شرقاً والمدخل إلى ذلك إعادة الاعتبار إلى الشراكة الوطنية الجنوبية وإسقاط ما تبقى من أمراء حرب وتكفير الجنوب صيف 1994 ومن خلال حل حزب المؤتمر الشعبي العام ودكاكين أحزاب القبح المشترك ومرتزقة دكاكين أحزاب ما يسمى مقاومة العدوان .. الشرفاء الأحرار الذين رفضوا حرب وتكفير 1994 وهم أنصار الله ممثلاً في سيدي الشهيد القائد حسين بدرالدين الحوثي (رضي الله عنه) والحراك الجنوبي التحرري الرافض للمبادرة الخليجية وحوار العمالة والخيانة المترتب عليها ... هم وحدهم من سيستعيد الوحدة الوطنية اليمنية القابلة للاستمرار وحجر الزاوية للوحدة العربية والإسلامية ...
اللهم إني بلغت .. اللهم فشهد ..
والله على ما نقول شهيد ...
العبد الفقير المحتاج لعفو الله للارتقاء شهيداً : حسين زيد عقيل بن يحيى
9 اكتوبر 2019
ملاحظة : -
الكثير لا يعرفني ... لكن ساحات النضال وسجون النظام السابق في أبين وعدن والضالع وإب وصنعاء .... ومحاكمة تعرفني جيداً .
المزيد في هذا القسم:
- لماذا أمريكا تقتل الشعب اليمني؟ بقلم : محمد أبو نايف المرصاد نت النعاج يثيرهم توجيه السخط الشعبي ضد أمريكا واعتبارنا للسعودية وإسرائيل وغيرها من دول تحالف البغي والعدوان مجرد أدوات وسواتر رخيصة للشيطان الأكبر ام...
- إلى هنا وكفى؟ المرصاد نت أوشكنا على دخول العام الخامس من العدوان السعودي الأمريكي على اليمن ولا زلنا نتعامل مع ما يحدث وكأنه شيء روتيني نتقبله ونعتاد عليه ورغم ذلك لم نسأل أ...
- بعد استنزاف البقرة الحلوب ... يريدون ذبحها ! بقلم : أحلام عبد الكافي المرصاد نت أنا إن قلت أن آل سعود سبب كل بلاء للأمتين العربية والإسلامية فأنا لا أبالغ ،،بل إنها سبب كل قطرة دم تسفك وسبب كل خراب ودمار من أرض فلسطين إلى سوريا...
- يحترمك حلفاؤك.. لكنهم لايثقون بك...! المرصاد نت يتميز الرئيس الاسبق/ علي عبدالله صالح عن غيره من السياسيين اليمنيين في اقامة علاقات شخصية كبيرة ومتعددة ومتنوعة حتى مع خصومه الذين يعرف انهم ...
- لم يتبقى سوى الرقص على سقفِ الكعبة! المرصاد نت لم يتبقى سوى الرقص على سقفِ الكعبة! كتب : أ .عبدالباسط الحبيشي* عندما كان إعلاء منظومة القِيَم الإسلامية الحقة التي ترتقي بالإنسان وتعلو من...
- هل تعلمون؟ ماهو السِر الخطير لبقاء الوحدة ؟ بقلم عبدالباسط الحبيشي هل تعلمون لماذا الوحدة اليمنية باقية وراسخة رسوخ الجبال وستبقى الى الأبد ؟ رغم كل الدسائس والمؤامرات والحروب على اليمن وشعبه منذُ آلاف السنين ورغم وجود الكثير ...
- لصوص الشرعيه ! و شرعيه اللصوص ؟! بقلم : د:علي الطائفي المرصاد نت هكذا هو حال الدنبوع و حثالته القابعين في فنادق الرياض .. (بالضبط ) فبعد أن عجزوا أن يسرقوا الشرعيه من شعبنا اليمني الأبي و بعد أن تلقوا تلك الصفعه...
- " العِداء السعودي لليمن " ! بقلم : عبدالله الدومري العامري المرصاد نت لم يكن العدوان على اليمن وليد اليوم بل تمتد جذوره إلى ما قبل معاهدة الطائف سنة 1934م وقد كان العداء السعودي على اليمن يمثل صور وأساليب ...
- القائد الفيلسوف .. والزلزال القادم ! بقلم :علي احمد جاحز المرصاد نت بين حين وآخر ينشغل التاريخ الانساني بتدوين مرحلة فاصلة تحدث زلزالا تغييريا يمتد تأثيره وتداعياته الى ابعد الامكنة ومن البديهي ان ذلك الزلزال له بؤر...
- لماذا إستهداف السفير الروسي بتركيا ؟ بقلم : فهمي اليوسفي المرصاد نت لاشك بأن الدور الروسي المساند للنظام السوري بتطهير سوريا من الدواعش والتصدى للصلف الغربي والخليجي على كافة الاصعدة أصبح مزعجا للغرب وبعض الأنظمة ال...