مستجدات الأحداث

No More Articles

أبرز التطورات الميدانية والعسكرية في المشهد اليمني !

المرصاد نت - متابعات

لقي عدد من مرتزقة العدوان السعودي الأمريكي مصرعهم وجرح آخرون اليوم الخميس إثر عملية إغارة للجيش واللجان الشعبية في محافظة الجوف. وأوضح مصدر عسكري أن قوات الجيشALgoaf2019.1.18 واللجان الشعبية نفذواعملية إغارة على مواقع لمرتزقة العدوان في جبهة المصلوب ما أسفر عن وقوع قتلى وجرحى في صفوفهم.

وكانت وحدة الهندسة التابعة للجيش واللجان الشعبية تمكنت أمس الأربعاء من تفجير عبوة ناسفة بمجموعة من المرتزقة في جبهة أسطر بمديرية خب والشعف ما أدى إلى مصرع وإصابة عدد منهم فيما قصفت القوة الصاروخية تجمعات للمرتزقة في جبهة العقبة بذات المديرية بصاروخ "زلزال 1".

 الي ذلك قتل وأصيب العشرات من مرتزقة العدوان السعودي اليوم الخميس بهجوم واسع للقوات اليمنية المشتركة على مواقعهم في حريب نهم غرب مأرب.

وأكد مصدر عسكري يمني أن قوات الجيش واللجان نفذت عملية نوعية على عددا من التباب التي يتمركز بها مرتزقة العدوان السعودي في حريب نهم، وكبدتهم عشرات القتلى والجرحى .

وأشار المصدر الى قنص 10 مرتزقة خلال العملية الهجومية .

وفي جبهة نجران اعلن مصدر عسكري مصرع قائد مايسمى بكتيبة الهندسة للعدوان وعدد من أفراده في صحراء الاجاشر قبالة نجران بانفجار عبوتين ناسفتين.

وفي الساحل الغربي قصفت قوات مرتزقة العدوان السعودي بالمدفعية والأسلحة المتوسطة مديرية الدريهمي في الحديدة ما ادى الى وقوع اضرار كبيرة في المنشأت العامة والخاصة.

وفي سياق متصل واصلت قوى العدوان السعودي ومرتزقته اليوم الخميس خروقاتها لوقف إطلاق النار في محافظة الحديدة الساحلية وأوضح مصدر عسكري أن مرتزقة العدوان نفذوا صباح اليوم هجوماً فاشلاً في منطقة الفازة بمديرية التحيتا. وأضاف المصدر أن طيران العدوان التجسسي واصل التحليق في أجواء الميناء وعدد من مديريات المحافظة.

وليل أمس استهدف مرتزقة العدوان أماكن متفرقة في شارع الخمسين ومنطقة 7يوليو السكنية كما استهدفت قوى العدوان بالمدفعية والمعدلات المختلفة قريتي الكوعي والشجن بالدريهمي، في حين تعرضت مناطق شرق الفازة بالتحيتا لقصف مكثف بقذائف الهاون.

وقصفت قوى العدوان بقذائف المدفعية جنوب فندق الاتحاد وحارة الضبياني وحول منتجع الواحة في منطقة 7 يوليو وباتجاه جامعة الحديدة ومناطق متفرقة من مديرية التحيتا، فيما حلق الطيران التجسسي المعادي بكثافة في أجواء المدينة وفي أجواء المديريات الجنوبية للمحافظة.

 المتحدث الرسمي للقوات المسلحة العميد يحيى سريع قال ان طيران العدو شن غارتين جويتين من طائرة بدون طيار استهدفت احد مواقع الجيش واللجان الشعبية شمال الحديده وراح ضحيتها سبعه شهداء في انتهاك يهدد بالفعل اتفاق استوكهولم.

ودعا العميد سريع الأمم المتحدة ورعاة اتفاق استوكهولم الي إدانة هذه الخطوة الإجرامية والدفع نحو إجراءات عمليه لمحاسبة الآمرين والمنفذين لهذه العملية

وأكد المتحدث الرسمي أن التعامل البارد مع خروقات العدو قد شجعته الى درجة معاودة القصف الجوي في أكثر من مكان في الحديدة الامر الذي يجعل من الصمت الاممي بعد ماحدث اليوم أمرا مستغربا ولانجد له أي تفسير الا أن يكون المجتمع الدولي قد أعفى الطرف الآخر من التزاماته فهذه مسألة أخرى وعلى الامم المتحدة أن تكون واضحة في هذه المسألة حتى لاتكون قيدا على حقنا في الرد.

Qousalnaser2019.1.17

تواطؤ أمريكي في العدوان على اليمن 

عندما أعلنت وزارة الدفاع الأمريكية (البنتاغون) في نوفمبر/تشرين الثاني الماضي وقف تزويد طائرات تحالف العدوان السعودي الإماراتي في اليمن بالوقود بدا أن ذلك خطوة كبيرة للخلف فيما يتعلق بالدعم الأمريكي للعدوان هناك. غير أن وثائق حصل عليه موقع "ياهو نيوز" الأمريكي كشفت أن واشنطن دربت طيارين من الإمارات من أجل المشاركة في العدوان على اليمن.

واعتبر الموقع أن الوثائق تؤكد الإحباطات المتتالية لمنتقدي الحرب بما في ذلك الكونغرس خاصة ما يتعلق بعدم وجود شفافية على الدعم العسكري الأمريكي في حرب خلفت آلاف القتلى من المدنيين ودفعت اليمن إلى حافة المجاعة .

وقال رئيس الأركان الأمريكي الجنرال "جوزيف دانفورد" الشهر الماضي إن الولايات المتحدة ليست شريكا في الحرب التي تدور في اليمن ولا تدعم كذلك فريقا ضد آخر. لكن وثائق القوة الجوية الأمريكية التي حصل عليها موقع "ياهو نيوز" تكشف أن الجيش الأمريكي انخرط في هذه الحرب بشكل أكبر وأعمق بكثير مما تمّ التصريح عنه. ورغم الادعاءات الأمريكية عكس ذلك فإن الولايات المتحدة قامت بتدريب عناصر من تحالف العدوان السعودي الإماراتي خاصة "للقيام بمهام قتالية في اليمن" حسب الوثائق.

وتتحدث الوثائق التي تمّ الحصول عليها من مركز القيادة المركزية للقوات الجوية الأمريكية عن تدريب جوي متقدم استفاد منه طيارون إماراتيون لـ"التحضير لعمليات قتال في اليمن". وتذهب وثيقة لشرح دعم إضافي قدمته القوة الجوية الأمريكية في قاعدة الظفرة الجوية في الإمارات.

وفي هذا الإطار قال مدير "مشروع السلاح والأمن" في "مركز السياسات الدولية" "ويليام هارتونغ" إن التدريبات الأمريكية للتحالف السعودي الإماراتي في اليمن تشكل "جزءا أساسيا من مجهود الحرب" هناك. واعتبر أن "تدريب الطيارين الذين يذهبون لقصف أهداف مدنية في اليمن هو شكل آخر من التواطؤ الأمريكي في هذه الحرب الوحشية المتواصلة".

وبرأي الباحث الأمريكي فإن "إدارة ترامب لو كانت جادة بشأن رغبتها في دفع الإمارات والسعودية للتفاوض بحسن نية فإنه ينبغي عليها أن توقف التدريب وأي شكل آخر من أشكال الدعم العسكري حتى تنهض أبوظبي والرياض بحصتها من جهود إنهاء الحرب".

يا عيال زايد يا ظلمة اليمن عليكم محرمة.. الجنوب ينفجر!

 يا تحالف يا كذاب انت الداعم للارهاب .. ترحل ترحل الإمارات .. يا عيال زايد يا ظلمة اليمن عليكم محرمة..، بهذه الكلمات امتلأت حناجر اليمنيين في الجنوب مطالبين الإمارات والسعودية بالخروج من بلادهم وانهاء احتلالها على الفور.

انتفاضة شعبية تتعاظم في عدن وستتوسع الى ثورة شرارتها السجون السرية والانتهاكات الجسيمة التي صنعتها الإمارات ومرتزقتها في عدن وحضرموت والمناطق المحتلة.

اليمنيون ضاقوا ذرعا بانتهاكات تحالف العدوان ومرتزقته من سلب وقتل وتشريد وحرمانهم من مقدرات بلادهم وضرب بنيتها التحتية وحصارهم ومنع الدواء والعلاج عنهم.

حرب اليمن تعلق صادرات السلاح الدنماركي إلى الإمارات

الي ذلك قررت الدنمارك تعليق تصدير الأسلحة إلى دويلة الإمارات على خلفية دورها في الحرب الدائرة باليمن والأزمة الإنسانية التي أسفرت عنها.

وأعلن وزير الخارجية الدنماركي أندرس سامويلسن في إحاطة بالبرلمان أن بلاده علقت صادرات الأسلحة والمعدات العسكرية إلى أبوظبي نظرا لكونها أحد أسباب حرب اليمن.

في سياق متصل، ذكرت صحيفة İnformation الدنماركية أن وزارة الخارجية طلبت من الجهات المسؤولة النظر في إمكانية سحب تصاريح تصدير الأسلحة والمعدات العسكرية إلى الإمارات.

ويأتي هذا القرار عقب نحو شهرين من إيقاف الدنمارك أيضا صادرتها من الأسلحة والمعدات العسكرية إلى المملكة العربية السعودية، على خلفية قضية مقتل الصحفي السعودي جمال خاشقجي في قنصلية بلاده بإسطنبول والأزمة الإنسانية في اليمن.

وقُتل منذ بدء عمليات العدوان السعودي على اليمن آلاف المدنيين في وقت يواجه نحو 14 مليون شخص خطر المجاعة وتردي الأوضاع الصحية، وفقا للأمم المتحدة.

المزيد في هذا القسم:

No More Articles